للمزيد من المعلومات عن الوضع الرجاء زيارة اموقع www.statushour.com والاشترك في البودكاست على iTunes!
اجرت كاتي الحايك هذا الحوار مع الشاعر والصحفي السوري عمر يوسف سليمان الحائز على عدة جوائز. يتحدث عمر في هذا الحوار عن كتابه الجديد "الإرهابي الصغير" (عام 2018) الذي تم نشره بالفرنسية في باريس والذي يعكس الذكرى السابعة للثورة السورية.
عمر يوسف سليمان، شاعر وصحفي سوري، مواليد ريف دمشق/ مدينة (القطيفة)/ 1987. هاجر من سوريا عام 2012 إثر مشاركته في الاحتجاجات السلمية المناهضة لنظام البعث، والتي بدأت عام 2011، ويقيم لاجئاً في فرنسا حتى اليوم. درس الأدب واللغة العربية في جامعة حمص/كلية الآداب/ بين عامَي 2006، 2010.
في الصحافة: عمل محرراً في موقع (حكاية ما انحكت) "سيريا آنتولد"، ونشر المقالات والأبحاث في عدة صحف عربية وفرنسية، منها: السفير- النهار- الأخبار- القدس العربي- الغاوون- الزمان- رصيف22- صدى الشام- حنطة- صوت راية- المدن- العرب اللندنية- باب المِد- "كوريي أنترناسيونال" الفرنسية.
في الشعر: نال عدة جوائز شعرية داخل سوريا وخارجها، أهمها:
-جائزة مهرجان اتحاد الطلبة السوريين، 2008-المركز الأول، عن قصيدة (وحيداً مرة أخرى)، و2009، المركز الأول، عن قصيدة (دمشق والباب الثامن).
-جائزة ربيع الأدب، المركز الثقافي العربي في مخيم اليرموك،عن قصيدة (رياح الشتاء ودمع المدينة) دمشق، 2008.
- جائزة الجولان عن قصيدة (رسالة ربما لم تصل)، المركز الأول، القنيطرة، 2008.
-جائزة مجلة "شبابلِك" السورية، إثر مشاركته في مهرجان شبابلك الثقافي، دار الأوبرا، دمشق 2009.
-جائزة مهرجان الشعراء الشباب، رابطة الخريجين والجامعيين، حمص، 2008.
-جائزة د. سعاد الصباح/الكويت عن ديوان (أغمض عينيَّ وأمشي)، 2010.
كما كرمته هيئة الثقافة والتراث/الشارقة، مع عشرة شعراء سوريين شباب عام 2011.
-جائزة "أميلي مورا" الفرنسية عن كتابه (الموتُ لا يُغوي السكارى)، 2016.
في الصحافة: عمل محرراً في موقع (حكاية ما انحكت) "سيريا آنتولد"، ونشر المقالات والأبحاث في عدة صحف عربية وفرنسية، منها: السفير- النهار- الأخبار- القدس العربي- الغاوون- الزمان- رصيف22- صدى الشام- حنطة- صوت راية- المدن- العرب اللندنية- باب المِد- "كوريي أنترناسيونال" الفرنسية.
في الشعر: نال عدة جوائز شعرية داخل سوريا وخارجها، أهمها:
-جائزة مهرجان اتحاد الطلبة السوريين، 2008-المركز الأول، عن قصيدة (وحيداً مرة أخرى)، و2009، المركز الأول، عن قصيدة (دمشق والباب الثامن).
-جائزة ربيع الأدب، المركز الثقافي العربي في مخيم اليرموك،عن قصيدة (رياح الشتاء ودمع المدينة) دمشق، 2008.
- جائزة الجولان عن قصيدة (رسالة ربما لم تصل)، المركز الأول، القنيطرة، 2008.
-جائزة مجلة "شبابلِك" السورية، إثر مشاركته في مهرجان شبابلك الثقافي، دار الأوبرا، دمشق 2009.
-جائزة مهرجان الشعراء الشباب، رابطة الخريجين والجامعيين، حمص، 2008.
-جائزة د. سعاد الصباح/الكويت عن ديوان (أغمض عينيَّ وأمشي)، 2010.
كما كرمته هيئة الثقافة والتراث/الشارقة، مع عشرة شعراء سوريين شباب عام 2011.
-جائزة "أميلي مورا" الفرنسية عن كتابه (الموتُ لا يُغوي السكارى)، 2016.